الحصاد

على طريقة الرجال، ولجت المرأة هي الأخرى لتنظيم القاعدة من أبواب متفرقة، فبينما دخلت وفاء الشهري أو كما فضلت تسمية نفسها «أم هاجر الأزدي» «القاعدة» من باب «الأم الروحية»، تسللت هيلة القصير من نافذة «العمل الميداني»، في حين اقتحمت «أسد المهاجر أو بنت نجد» ديار «القاعدة»، بحملها حقيبة «التنظير الشرعي»

ميخائيل خودوركوفسكي يسميه البعض بـ«سجين الضمير»، فيما يعتبره آخرون سجينا «معدوم الضمير». وثمة من يقول إنه كان أحد أبرز رموز حقبة «رأسمالية اللصوص وقطاع الطرق» حسب تعبير بوريس نيمتسوف أحد زعماء اليمين الروسي نائب رئيس الحكومة الروسية الأسبق إبان سنوات حكم بوريس يلتسين. لن نتعجل بإصدار الأحكام، رغم أن

* «الفلسطينيون يتوقعون اعترافا أوسع نطاقا بدولتهم.. مما يعني أكثر من مجرد دولة على فيس بوك» * رئيس الوزراء الفلسطيني * سلام فياض * «الخوف من الحرب ليس مفيدا على الإطلاق في منع الحرب» * رئيس كوريا الجنوبية * لي ميونغ - باك * «لن أتخلى أبدا عن السياسة لأن ذلك يشبه الامتناع عن الأكل والتنفس» *

آخر أخبار ساحل العاج هي أن الرئيس لوران غباغبو، الذي سقط في انتخابات الولاية الثانية أمام الحسن وتارا، لا يزال يرفض التخلي عن منصبه. وذلك على الرغم من أن الأمم المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا وبقية دول الاتحاد الأوروبي، وربما كل المجتمع الدولي، يعترفون بأن الحسن وتارا هو الذي فاز في الانتخابات. آخر

في واحدة من أضخم التبرعات الخيرية في تاريخ الهند، تعهد رجل أعمال هندي بتقديم ملياري دولار أميركي للتعليم الريفي في الهند. صاحب التبرع هو عظيم بريمجي مؤسس شركة «ويبرو»، ثالث أضخم مصدر لخدمات البرمجيات في الهند وواحد من أغنى خمسين شخصية على مستوى العالم. وقد وضعته مجلة «فوربس» كثالث أغنى رجل في الهند